حرمت أندریا من میراثها منذ أن ولدتها أمها، فترعرعت فی الفقر والحرمان. لکن عندما بلغت الخامسة والعشرین من عمرها استدعیت علی جناح السرعة إلی الیونان حیث کانت بانتظارها صدمة...لم تدر أندریا ما یحصل لها إلا وهی خطیبة رجل فاحش الثراء. کان جدها قد خطط لهذا الزواج کجزء من صفقة تجاریة بصرف النظر عن مشاعرها. إلا أن الحرمان الذی عانته أندریا جعلها منیعة ومستقلة وقادرة علی الرفض حتی لو کان نیکوس فاسیلی أشد الرجال الذین التقتهم سحراً وجاذبیة وأکثرهم ثراءلکن ما سبب رفضها؟ هل ترید الانتقام من جدها؟ أم أن العریس لم یعجبها؟ أو أن السر الذی لا یعرفه سواها یقف حائلاً أمام السعادة التی طالما حلمت بها؟
حرمت أندريا من ميراثها منذ أن ولدتها أمها، فترعرعت في الفقر والحرمان. لكن عندما بلغت الخامسة والعشرين من عمرها استدعيت على جناح السرعة إلى اليونان حيث كانت بانتظارها صدمة...لم تدر أندريا ما يحصل لها إلا وهي خطيبة رجل فاحش الثراء. كان جدها قد خطط لهذا الزواج كجزء من صفقة تجارية بصرف النظر عن مشاعرها. إلا أن الحرمان الذي عانته أندريا جعلها منيعة ومستقلة وقادرة على الرفض حتى لو كان نيكوس فاسيلي أشد الرجال الذين التقتهم سحراً وجاذبية وأكثرهم ثراءلكن ما سبب رفضها؟ هل تريد الانتقام من جدها؟ أم أن العريس لم يعجبها؟ أو أن السر الذي لا يعرفه سواها يقف حائلاً أمام السعادة التي طالما حلمت بها؟