تشکّل هذه الروایة أحد الأجزاء الستة للملهاة الفلسطینیة التی قام الشاعر والکاتب الفلسطینی بإصدارها، والتی تعید تشکیل نبض الحیاة الفلسطینیة لتخلّدها وتبقیها حیّة فی ذاکرة الأجیال مهما تمر السنین.عمل روائی أنیق ومدروس، یشع بالشعر والسخریة والانفعال من زمن ما قبل الجرح الذی لم یزل نازفاً من النکبة والهزیمة، وحکایا تعود بالصور الحیّة إلی أرض واقع کان علی شفیرهما “لا یعرف الجنود ما حدث فعلاً قبل عودتهم إلی منازلهم” “أتری، کیف أن بعض الأشیاء الصغیرة ترسم مصائرنا إذا ما ساعدناها قلیلا
تشكّل هذه الرواية أحد الأجزاء الستة للملهاة الفلسطينية التي قام الشاعر والكاتب الفلسطيني بإصدارها، والتي تعيد تشكيل نبض الحياة الفلسطينية لتخلّدها وتبقيها حيّة في ذاكرة الأجيال مهما تمر السنين.عمل روائي أنيق ومدروس، يشع بالشعر والسخرية والانفعال من زمن ما قبل الجرح الذي لم يزل نازفاً من النكبة والهزيمة، وحكايا تعود بالصور الحيّة إلى أرض واقع كان على شفيرهما “لا يعرف الجنود ما حدث فعلاً قبل عودتهم إلى منازلهم” “أترى، كيف أن بعض الأشياء الصغيرة ترسم مصائرنا إذا ما ساعدناها قليلا