هذه الروایة تناقش فکرة وقضیة لا تعنی مجموعة بعینها، تتناول حالة اجتماعیة وسیاسیة واقعة فی المشرق أو المغرب العربی، لا یهم المکان أو الزمان بقدر أهمیة وفداحة المشکلة واستفحال العلة التی یعیشها مجتمع سُلبت منه کل أدوات الکشف والعلاج وقد شُلت إرادته وشُطبت مصطلحات الحریة والاختیار من کتبه ودفاتره ورُفعت أقلامه من کل حیاته، لا یهم إن کان هذا مجتمعی أو مجتمعک أو مجتمع صدیقک أو مجتمع قرأت عنه ، المهم أننا نعرفه ونعترف بوجوده. وفی الخاتمة أذکرک عزیزی القارئ أننی لست مسئولا عن أی أحوال أو أسماء أو صفات جغرافیة أو سیاسیة أو اجتماعیة خطرت فی بالک نتیجة تأویلک أو تشبیهک أو تمثیلک لأی حادثة مررت بها فی الروایة.
هذه الرواية تناقش فكرة وقضية لا تعني مجموعة بعينها، تتناول حالة اجتماعية وسياسية واقعة في المشرق أو المغرب العربي، لا يهم المكان أو الزمان بقدر أهمية وفداحة المشكلة واستفحال العلة التي يعيشها مجتمع سُلبت منه كل أدوات الكشف والعلاج وقد شُلت إرادته وشُطبت مصطلحات الحرية والاختيار من كتبه ودفاتره ورُفعت أقلامه من كل حياته، لا يهم إن كان هذا مجتمعي أو مجتمعك أو مجتمع صديقك أو مجتمع قرأت عنه ، المهم أننا نعرفه ونعترف بوجوده. وفي الخاتمة أذكرك عزيزي القارئ أنني لست مسئولا عن أي أحوال أو أسماء أو صفات جغرافية أو سياسية أو اجتماعية خطرت في بالك نتيجة تأويلك أو تشبيهك أو تمثيلك لأي حادثة مررت بها في الرواية.