کم هو بدیع و ساحر بهاء طاهر عندما یحول الأمة و الفرد إلی جسد واحد. عندما ینقل القاریء بکل خفة من أوجاع و هزائم الأمة إلی أوجاع و هزائم الروح. من هزیمة عبدالناصر فی السیاسة إلی هزیمة بطل الروایة فی الحب . من لحظات الفرح و النشوة فی ملحمة بورسعید و البطل فی عز شبابه إلی لحظة فرح و نشوة أخری عندما تقع المرشدة السیاحیة الأجنبیة فی حب البطل بعد ان غدا کهلا شارفت شمسه علی المغیب
كم هو بديع و ساحر بهاء طاهر عندما يحول الأمة و الفرد إلى جسد واحد. عندما ينقل القارىء بكل خفة من أوجاع و هزائم الأمة إلى أوجاع و هزائم الروح. من هزيمة عبدالناصر في السياسة إلى هزيمة بطل الرواية في الحب . من لحظات الفرح و النشوة في ملحمة بورسعيد و البطل في عز شبابه إلى لحظة فرح و نشوة أخرى عندما تقع المرشدة السياحية الأجنبية في حب البطل بعد ان غدا كهلا شارفت شمسه على المغيب