هی اقرب روایاته الی حیاته الشخصیة والدلیل علی ذلک ان آدم، الشخصیَّة المحوریَّة فی النص، المؤرِّخ المنجذب إلی کتابة سیرة أتیلا، هو أمین معلوف نفسه. لم لا؟ فآدم غادر البلاد منذ بدایة الحرب إلی فرنسا، واستقرّ فیها،"مقتطفات من الروایة"«أنا لم أرحل إلی أی مکان، بل لقد رحل البلد»“إننا نجد بسهولة العزاء لفقدان الماضی؛ ولکن ما من شیء یعزینا لفقدان المستقبل”,,ماذا تفعل حین یخیب صدیق املک؟ لا یعود صدیقک ماذا تفعل حین یخیب البلد املک ؟ لا یعود بلدک وبما انک تصاب بخیبة الأمل بسهوله سوف تصبح فی نهایة المطاف بلا أصدقاء بلا بلد
هى اقرب رواياته الى حياته الشخصية والدليل على ذلك ان آدم، الشخصيَّة المحوريَّة في النص، المؤرِّخ المنجذب إلى كتابة سيرة أتيلا، هو أمين معلوف نفسه. لم لا؟ فآدم غادر البلاد منذ بداية الحرب إلى فرنسا، واستقرّ فيها،"مقتطفات من الرواية"«أنا لم أرحل إلى أي مكان، بل لقد رحل البلد»“إننا نجد بسهولة العزاء لفقدان الماضي؛ ولكن ما من شيء يعزينا لفقدان المستقبل”,,ماذا تفعل حين يخيب صديق املك؟ لا يعود صديقك ماذا تفعل حين يخيب البلد املك ؟ لا يعود بلدك وبما انك تصاب بخيبة الأمل بسهوله سوف تصبح في نهاية المطاف بلا أصدقاء بلا بلد