کتبها الأدیب والکاتب والناقد الفرنسی "ألفونس کار"، وقد اطلع "المنفلوطی" علی تعریبها؛ فأعجِب بها، وأعاد صیاغتها بأسلوبه الخاص، ونشرها تحت عنوان "ماجدولین" أو "تحت ظلال الزیزفون".والروایة هی باکورة أعمال "ألفونس کار" الأدبیة، کتبها متأثر بالمدرسة الرومانسیة التی سیطرت علی الأدب فی تلک الحقبة من تاریخ فرنسا، وقد اعتمد علی أسلوب المراسلة فی تدوین أحداثها، تارکاً لعنصر الخیال دوراً أساسیاً فی تحریک أشخاص الروایة بین أحضان الطبیعة الخارجیة التی أحبها الکاتب وجعلها الإطار الأساسی لروایته
كتبها الأديب والكاتب والناقد الفرنسي "ألفونس كار"، وقد اطلع "المنفلوطي" على تعريبها؛ فأعجِب بها، وأعاد صياغتها بأسلوبه الخاص، ونشرها تحت عنوان "ماجدولين" أو "تحت ظلال الزيزفون".والرواية هي باكورة أعمال "ألفونس كار" الأدبية، كتبها متأثر بالمدرسة الرومانسية التي سيطرت على الأدب في تلك الحقبة من تاريخ فرنسا، وقد اعتمد على أسلوب المراسلة في تدوين أحداثها، تاركاً لعنصر الخيال دوراً أساسياً في تحريك أشخاص الرواية بين أحضان الطبيعة الخارجية التي أحبها الكاتب وجعلها الإطار الأساسي لروايته