دانلود کتاب های عربی


فقه التنزيل وقواعده وتطبيقاته

نویسنده: name

صدر الکتاب عن دار الفقیه للنشر والتوزیع من الامارات العربیه بعنوان: “فقه التنزیل وقواعده وتطبیقاته”(787 صفحه)؛ وهو فی الاصل رساله دکتوراه من جامعه القرویین بالمغرب .ومیزه هذه الدراسه حسبما اورده المولف فی اهدافها “مساهمته فی استثمار التراث الاصولی والفقهی فی مجال التنزیل، ولم شتات قواعده، ووضع فروعه موضعها، وفق تصور شمولی یحفظ فیه الانسجام الداخلی بین عناصره ومکوناته علی نحو یجعل من فقه التنزیل منهجا واضح المعالم؛ یلم شعت القواعد والضوابط، فتخرج هی من مرحله الشتات، ویخرج هو من دایره المفاهیم غیر المنضبطه ذات الظلال المختلفه فی البحوث المعاصره”.اما اهداف الکتاب علی وجه التفصیل؛ فهی کما یاتی: التمییز بین فقه النص وفقه التنزیل باعتبارهما منهجین فرعیین متکاملین یشکلان بمجموعهما المنهج الاصولی العام، ویخدم کل منهما فرعا من فرعی الاجتهاد المتلازمین؛ الاستنباط والتنزیل. التمییز بین فقه التنزیل والاجتهاد التنزیلی؛ اذ العلاقه بینهما علاقه منهج باعماله؛ فمرحله تحصیل فقه التنزیل تتقدم مرحله اجراء الاجتهاد التنزیلی فی آحاد الوقایع، علی نحو یجعل فقه التنزیل شرطا ضروریا فی اهلیه الاجتهاد التنزیلی، وعلما یحصل لزوما قبل القیام ببذل الوسع فی تنزیل الاحکام علی المحال المعینه المعروضه علی نظر فقیه التنزیل. تاصیل فقه التنزیل بالاستدلال علی مشروعیته من خلال بیان الضرورات الشرعیه والواقعیه التی فرضت علی اهل الاعتبار من العلماء القول بوجوب انتخاب طایفه تتصدی لتحصیل الفقه الموهل للتعلیم والتبلیغ والاجتهاد… التحقیق فی ظاهره التعدد والتداخل الحاصل علی مستوی المصطلحات المستعمله من قبل الباحثین فی التعبیر عن حقیقه فقه التنزیل، مما ادی الی اضطراب فی الاصطلاح بسبب عدم التدقیق فی المعانی، وهو ما یوجب اعاده النظر فی المدلولات بدءا من معانی الترکیبات اللغویه. الکشف عن مقومات منهج التنزیل واساسه وخصایصه ومناصبه؛ لتمییزه عن غیره من المسالک التی عمت بها البلوی فی التنزیل، وهو مطلب یتاسس علی شمول الشریعه واعتدالها. ودونه تبقی الوسطیه والکمال شعارات منبته عن الواقع لا تثمر اثرا ملموسا ان لم ینصبغ بها فقه التنزیل؛ باعتباره الطریق الاوحد لتکییف الواقع بمعانی الوحی، وترجمه خصایصه وممیزاته فی دنیا الناس . بیان الطبیعه المنهجیه المرکبه للاجتهاد التنزیلی من ثلاث مراحل لازمه لتحقیق معناه الکلی؛ بدءا من تصویر احوال المحل، ومرورا بتنقیح المناط الاصلی، وانتهاء بتحقیق المناط، ثم تخصیص کل مرحله من تلک المراحل الثلاث بدراسه معنی المصطلح المختار للدلاله علیها وتاصیله، وبیان فروعه ان وجدت، والبحث فی متعلقاته تبعا لطبیعته؛ مقوماته وقواعده وضوابطه وما یستمد منه او یستند الیه من العلوم والمعارف، مع التمثیل بحسب ما یسمح به المقام. الترکیز علی تحقیق المناط وقواعده، باعتباره عماد الاجتهاد التنزیلی؛ اذ لا یعدو التصویر والتنقیح ان یکونا مقدمتین له، ففیه تندمج معارفهما وتستثمر حصیلتهما من خلال اعمال قواعد التحقیق. ارداف شق مسالک النظر فی فقه التنزیل بدراسه نماذج من تطبیقاته؛ لبیان موافقه تطبیق المنهج للتفریع النظری، فیکون دلیلا مضافا علی سلامته.

صدر الكتاب عن دار الفقيه للنشر والتوزيع من الإمارات العربية بعنوان: “فقه التنزيل وقواعده وتطبيقاته”(787 صفحة)؛ وهو في الأصل رسالة دكتوراه من جامعة القرويين بالمغرب .وميزة هذه الدراسة حسبما أورده المؤلف في أهدافها “مساهمته في استثمار التراث الأصولي والفقهي في مجال التنزيل، ولم شتات قواعده، ووضع فروعه موضعها، وفق تصور شمولي يحفظ فيه الانسجام الداخلي بين عناصره ومكوناته على نحو يجعل من فقه التنزيل منهجا واضح المعالم؛ يلم شعت القواعد والضوابط، فتخرج هي من مرحلة الشتات، ويخرج هو من دائرة المفاهيم غير المنضبطة ذات الظلال المختلفة في البحوث المعاصرة”.أما أهداف الكتاب على وجه التفصيل؛ فهي كما يأتي: التمييز بين فقه النص وفقه التنزيل باعتبارهما منهجين فرعيين متكاملين يشكلان بمجموعهما المنهج الأصولي العام، ويخدم كل منهما فرعا من فرعي الاجتهاد المتلازمين؛ الاستنباط والتنزيل. التمييز بين فقه التنزيل والاجتهاد التنزيلي؛ إذ العلاقة بينهما علاقة منهج بإعماله؛ فمرحلة تحصيل فقه التنزيل تتقدم مرحلة إجراء الاجتهاد التنزيلي في آحاد الوقائع، على نحو يجعل فقه التنزيل شرطا ضروريا في أهلية الاجتهاد التنزيلي، وعلما يحصل لزوما قبل القيام ببذل الوسع في تنزيل الأحكام على المحال المعينة المعروضة على نظر فقيه التنزيل. تأصيل فقه التنزيل بالاستدلال على مشروعيته من خلال بيان الضرورات الشرعية والواقعية التي فرضت على أهل الاعتبار من العلماء القول بوجوب انتخاب طائفة تتصدى لتحصيل الفقه المؤهل للتعليم والتبليغ والاجتهاد… التحقيق في ظاهرة التعدد والتداخل الحاصل على مستوى المصطلحات المستعملة من قبل الباحثين في التعبير عن حقيقة فقه التنزيل، مما أدى إلى اضطراب في الاصطلاح بسبب عدم التدقيق في المعاني، وهو ما يوجب إعادة النظر في المدلولات بدءا من معاني التركيبات اللغوية. الكشف عن مقومات منهج التنزيل وأساسه وخصائصه ومناصبه؛ لتمييزه عن غيره من المسالك التي عمت بها البلوى في التنزيل، وهو مطلب يتأسس على شمول الشريعة واعتدالها. ودونه تبقى الوسطية والكمال شعارات منبتة عن الواقع لا تثمر أثرا ملموسا إن لم ينصبغ بها فقه التنزيل؛ باعتباره الطريق الأوحد لتكييف الواقع بمعاني الوحي، وترجمة خصائصه ومميزاته في دنيا الناس . بيان الطبيعة المنهجية المركبة للاجتهاد التنزيلي من ثلاث مراحل لازمة لتحقيق معناه الكلي؛ بدءا من تصوير أحوال المحل، ومرورا بتنقيح المناط الأصلي، وانتهاء بتحقيق المناط، ثم تخصيص كل مرحلة من تلك المراحل الثلاث بدراسة معنى المصطلح المختار للدلالة عليها وتأصيله، وبيان فروعه إن وجدت، والبحث في متعلقاته تبعا لطبيعته؛ مقوماته وقواعده وضوابطه وما يستمد منه أو يستند إليه من العلوم والمعارف، مع التمثيل بحسب ما يسمح به المقام. التركيز على تحقيق المناط وقواعده، باعتباره عماد الاجتهاد التنزيلي؛ إذ لا يعدو التصوير والتنقيح أن يكونا مقدمتين له، ففيه تندمج معارفهما وتستثمر حصيلتهما من خلال إعمال قواعد التحقيق. إرداف شق مسالك النظر في فقه التنزيل بدراسة نماذج من تطبيقاته؛ لبيان موافقة تطبيق المنهج للتفريع النظري، فيكون دليلا مضافا على سلامته.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات