دانلود کتاب های عربی
قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري - رسالة لغة عربية - جامعة بابل name
- عنوان : قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري - رسالة لغة عربية - جامعة بابل
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري - رسالة لغة عربية - جامعة بابل
نویسنده: name
کتاب قضیه الشعر بین الاصولیین والنقاد القدامی حتی القرن الخامس الهجری - رساله لغه عربیه - جامعه بابل pdf تالیف کاظم جاسر منصور العزاوی، الشعر عند العرب حاجه انسانیه لا یمکن الاستغناء عنها، وهو اصیل فی مجتمعاتهم، مرکب فی طبیعتها، وهو احدی سماتهم الانسانیه. لذا وقف العرب منه مواقف متباینه؛ فموقفهم فی جاهلیتهم غیر موقفهم فی عصر صدر الاسلام، وموقفهم فی العصور اللاحقه لعصر صدر الاسلام یختلف عن موقفهم فی الجاهلیه وصدر الاسلام، وهکذا فلکل عصر موقفه الخاص ، بحسب مفهوم العرب للشعر فی ذلک العصر وطبیعه العصر نفسه . ومن هنا فقد وقف الاسلام من الشعر موقفاً یمثله القرآن الکریم ورسول الله محمد وخلفاوه والایمه من اهل بیته والفقهاء وعلماء اصول الفقه، هذا من جهه، ووقف النقاد العرب من الشعر موقفاً آخر، من جهه اخری. ونتیجه لهذین الموقفین برزت قضیه الشعر، بوصفها مساله یتنازع فیها من زوایاً متعدده ، وقد حاولت بعض الدراسات الحدیثه ان تقف علی هذه القضیه کدراسه الدکتور یحیی الجبوری ، الموسومه بـ(الاسلام والشعر) ودراسه الدکتور سامی مکی العانی ، الموسومه بـ(الاسلام والشعر) ایضاً ، ودراسه الدکتور ادریس الناقوری الموسومه بـ(قضیه الاسلام والشعر) . الّا ان هذه الدراسات تناولت موقف الاسلام من الشعر منذ ظهوره حتی نهایه عصر صدر الاسلام، ولم تتجاوزها الی ابعد من ذلک، وبطریقه تکاد تکون اشبه بتاریخ ادب لذلک العصر.
كتاب قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري - رسالة لغة عربية - جامعة بابل pdf تأليف كاظم جاسر منصور العزاوى، الشعر عند العرب حاجة إنسانية لا يمكن الاستغناء عنها، وهو أصيل في مجتمعاتهم، مركب في طبيعتها، وهو إحدى سماتهم الإنسانية. لذا وقف العرب منه مواقف متباينة؛ فموقفهم في جاهليتهم غير موقفهم في عصر صدر الإسلام، وموقفهم في العصور اللاحقة لعصر صدر الإسلام يختلف عن موقفهم في الجاهلية وصدر الإسلام، وهكذا فلكل عصر موقفه الخاص ، بحسب مفهوم العرب للشعر في ذلك العصر وطبيعة العصر نفسه . ومن هنا فقد وقف الإسلام من الشعر موقفاً يمثله القرآن الكريم ورسول الله محمد وخلفاؤه والأئمة من أهل بيته والفقهاء وعلماء أصول الفقه، هذا من جهة، ووقف النقاد العرب من الشعر موقفاً آخر، من جهة أخرى. ونتيجة لهذين الموقفين برزت قضية الشعر، بوصفها مسألة يتنازع فيها من زواياً متعددة ، وقد حاولت بعض الدراسات الحديثة أن تقف على هذه القضية كدراسة الدكتور يحيى الجبوري ، الموسومة بـ(الإسلام والشعر) ودراسة الدكتور سامي مكي العاني ، الموسومة بـ(الإسلام والشعر) أيضاً ، ودراسة الدكتور إدريس الناقوري الموسومة بـ(قضية الإسلام والشعر) . إلّا أن هذه الدراسات تناولت موقف الاسلام من الشعر منذ ظهوره حتى نهاية عصر صدر الإسلام، ولم تتجاوزها إلى أبعد من ذلك، وبطريقة تكاد تكون أشبه بتاريخ أدب لذلك العصر.
