دانلود کتاب های عربی


قراصنة وأباطرة - الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى

نویسنده: name

یدور الکتاب حول واحد من ابرز القضایا التی مازالت مثاره، ویکثر حولها اللغط الی الآن، وهی: الارهاب الدولی.وینقسم الکتاب الی ثلاثه فصول؛ الاول: یتحدث فیه الدیمقراطیه وعلاقه الشعب الدیمقراطی بالسلطه، فالاخیره لا تقدر علی استعمال العنف لخدمه مصالح النخبه القلیله المهیمنه، اذا کان للشعب وعی وصوت مسموع، وبالتالی یسرد علینا تشومسکی محاولات السلطه لتکمیم الافواه وکتم هذه الاصوات او توجیهها الی مسارات اخری مختلفه، فیقول ان اهم اداه تستخدم لهذا الغرض هی: الاعلام، الذی یصنع ما یسمی بهندسه الموافقات. ومن ضمن ادوات خداع الشعوب کما یری تشومسکی: المناظرات السیاسیه التی تکون معده مسبقًا داخل اطارات محدده فی حین یظن الشعب انها من علامات الحریه فی ابداء الآراء. وفی اثناء حدیثه عن هذا یعطی ادله وتوثیقات ثریه وخصوصًا فیما یخص اسراییل وامریکا.والفصل الثانی یدور حول زیاره شیمون بیریز لریجان وحدیثهما عن السلام ویتعجب الکاتب من حدیث اثنان من اکبر قاده الارهاب الدولی عن السلام، وذلک لان السلام هنا هو من وجهه نظرهم ویخدم مصالحهم. وهذا الفصل تحدث تشومسکی کثیرا عما بدر من اسراییل تجاه فلسطین وکذلک عن غزو لبنان وموقف منظمه التحریر الفلسطینیه، کما ذکر ان سبب سهوله غزو اسراییل للبنان هو اتفاقیه السلام مع مصر لانها قامت بتامین حدودها.والفصل الثالث خصصه الکاتب للحدث عن بعض الدول العربیه التی تم وصفها بالارهاب لانها لم تسر علی نمط السیاسه الامریکیه ویذکر هنا لیبیا کمثال واتهام امریکا بانها قامت باعمال ارهابیه فی مطاری روما وفیینا، ویظهر رویته الثاقبه هنا لازدواج المعاییر وتعریف او مفهوم امریکا للارهاب الذی تستخدمه لصالحها وتعتدی به علی بقیه الدول.

يدور الكتاب حول واحد من أبرز القضايا التي مازالت مثارة، ويكثر حولها اللغط إلى الآن، وهى: الإرهاب الدولي.وينقسم الكتاب إلى ثلاثة فصول؛ الأول: يتحدث فيه الديمقراطية وعلاقة الشعب الديمقراطي بالسلطة، فالأخيرة لا تقدر على استعمال العنف لخدمة مصالح النخبة القليلة المهيمنة، إذا كان للشعب وعي وصوت مسموع، وبالتالي يسرد علينا تشومسكي محاولات السلطة لتكميم الأفواه وكتم هذه الأصوات أو توجيهها إلى مسارات أخرى مختلفة، فيقول أن أهم أداة تستخدم لهذا الغرض هى: الإعلام، الذي يصنع ما يسمى بهندسة الموافقات. ومن ضمن أدوات خداع الشعوب كما يرى تشومسكي: المناظرات السياسية التي تكون معدة مسبقًا داخل اطارات محددة في حين يظن الشعب أنها من علامات الحرية في إبداء الآراء. وفي أثناء حديثه عن هذا يعطي أدلة وتوثيقات ثرية وخصوصًا فيما يخص إسرائيل وأمريكا.والفصل الثاني يدور حول زيارة شيمون بيريز لريجان وحديثهما عن السلام ويتعجب الكاتب من حديث اثنان من أكبر قادة الإرهاب الدولي عن السلام، وذلك لأن السلام هنا هو من وجهة نظرهم ويخدم مصالحهم. وهذا الفصل تحدث تشومسكي كثيرا عما بدر من إسرائيل تجاه فلسطين وكذلك عن غزو لبنان وموقف منظمة التحرير الفلسطينية، كما ذكر أن سبب سهولة غزو إسرائيل للبنان هو اتفاقية السلام مع مصر لأنها قامت بتأمين حدودها.والفصل الثالث خصصه الكاتب للحدث عن بعض الدول العربية التي تم وصفها بالإرهاب لأنها لم تسر على نمط السياسة الأمريكية ويذكر هنا ليبيا كمثال واتهام أمريكا بأنها قامت بأعمال إرهابية في مطاري روما وفيينا، ويظهر رؤيته الثاقبة هنا لازدواج المعايير وتعريف أو مفهوم أمريكا للإرهاب الذي تستخدمه لصالحها وتعتدي به على بقية الدول.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات