دانلود کتاب های عربی


إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني

نویسنده: name

کتاب اختلاق اسراییل القدیمه اسکات التاریخ الفلسطینی pdf تالیف کیث وایتلام، یوضح هذا الکتاب العملیه التی تم بها او بالاحری الاسس التی یمکن النظر من خلالها الی هیمنه الخطاب التوراتی علی التاریخ حیث انها اختلقت کیاناً صهیونیاً اسمته اسراییل دون ای دلیل تاریخی بل انما استعملت التوراه لتدعم ادعاءاتها و تسکت صوت الفلسطینیین او السکان الاصلیین فی العصر البرونزی المتاخر واوایل العصر الحدیدی حتی انها قسمت التاریخ بـما تهواه, موضحاً خلال ال 353 صفحه ان ما یقوله او ان ادعاوه هذا لیس مجرد ادعاء اعمی انما هناک دلایل توضح صحه کلامه، وان العدید من المورخین فقدوا ثقتهم بالتاریخ الخطاب التوراتی والفرضیات التی وضعها للنشوء الاول, فانطلقوا للبحث عن تاریخ فلسطین القدیمه موضحین ان اسراییل لم تکن سوی مرحله عابره فی التاریخ الفلسطینی, ولکنهم فی ذات لم یتمکنوا من التحرر من خطاب الدراسات التوراتیه والتوراه لانهم فی خضم بحثهم عن فلسطین القدیمه کان جل ما یریدونه هو معرفه اوضح لاسراییل القدیمه ونشاتها وقدومها الی المنطقه. وهکذا اسکت کل امل بالوصول الی تاریخ فلسطینی للقبایل التی عاشت فی المنطقه, من فلسطینیین وکنعانیین وغیرهم, یوضح کیث ایضاً ان خطاب الدراسات التوراتیه لطالما جعلت السکان الاصلیین مجهولین ومتخلفین وبلا اسم, وحتی اولیک الذین وجدوا الآثار التی تدل علی السکان الاصلیین انما نسبوها لاسراییل معتقدین انهم اقتبسوها من السکان الاصلیین او حصلوا علیها نتیجه سطوا, ولکن مع الوقت کانت الفرضیات تضعف وتصبح اکثر هشاشه.

كتاب إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني pdf تأليف كيث وايتلام، يوضح هذا الكتاب العملية التي تم بها أو بالأحرى الأسس التي يمكن النظر من خلالها إلى هيمنة الخطاب التوراتي على التاريخ حيث أنها اختلقت كياناً صهيونياً أسمته إسرائيل دون أي دليل تاريخي بل إنما استعملت التوراة لتدعم ادعاءاتها و تسكت صوت الفلسطينيين أو السكان الأصليين في العصر البرونزي المتأخر وأوائل العصر الحديدي حتى أنها قسمت التاريخ بـما تهواه, موضحاً خلال ال 353 صفحة أن ما يقوله أو أن ادعاؤه هذا ليس مجرد ادعاء أعمى إنما هناك دلائل توضح صحة كلامه، وأن العديد من المؤرخين فقدوا ثقتهم بالتأريخ الخطاب التوراتي والفرضيات التي وضعها للنشوء الاول, فانطلقوا للبحث عن تاريخ فلسطين القديمة موضحين أن اسرائيل لم تكن سوى مرحلة عابرة في التاريخ الفلسطيني, ولكنهم في ذات لم يتمكنوا من التحرر من خطاب الدراسات التوراتية والتوراة لأنهم في خضم بحثهم عن فلسطين القديمة كان جل ما يريدونه هو معرفة أوضح لإسرائيل القديمة ونشأتها وقدومها إلى المنطقة. وهكذا أسكت كل أمل بالوصول إلى تاريخ فلسطيني للقبائل التي عاشت في المنطقة, من فلسطينيين وكنعانيين وغيرهم, يوضح كيث أيضاً أن خطاب الدراسات التوراتية لطالما جعلت السكان الأصليين مجهولين ومتخلفين وبلا اسم, وحتى أولئك الذين وجدوا الآثار التي تدل على السكان الأصليين إنما نسبوها لإسرائيل معتقدين أنهم اقتبسوها من السكان الأصليين أو حصلوا عليها نتيجة سطوا, ولكن مع الوقت كانت الفرضيات تضعف وتصبح أكثر هشاشة.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات