کتاب ''غرناطه وباقی شبه الجزیره الایبیریه'' یتناول عماره المساجد فی الاندلس، وهو یضم بعض الاقالیم الشمالیه (ارغن وناباره) اضافه الی اقالیم اخری هی کل من المریه وملقه وغرناطه وویلبه وجیان وشرق الاندلس (مرسیه والیکانتی وجزر البیلیار) وهی کلها اقالیم تقع فی المنطقه التی ظلت فتره طویله تحت السیطره العربیه الاسلامیه. یشمل الکتاب ایضا حدیثا عن المساجد فی اقلیم اکستریمادورا والبرتغال.
كتاب ''غرناطة وباقي شبه الجزيرة الإيبيرية'' يتناول عمارة المساجد في الأندلس، وهو يضم بعض الأقاليم الشمالية (أرغن ونابارة) إضافة إلى أقاليم أخرى هي كل من ألمرية وملقة وغرناطة وويلبه وجيان وشرق الأندلس (مرسيه وأليكانتي وجزر البيليار) وهي كلها أقاليم تقع في المنطقة التي ظلت فترة طويلة تحت السيطرة العربية الإسلامية. يشمل الكتاب أيضا حديثا عن المساجد في إقليم إكستريمادورا والبرتغال.