دانلود کتاب های عربی


التيه الإسرائيلي في شبه جزيرة سيناء لـ الكاهن حسني السامري

نویسنده: name

لما کان التاریخ مرآه الامم یعکس ماضیها، ویترجم حاضرها، وتستلهم من خلاله مستقبلها، کان من الاهمیه بمکان الاهتمام به، والحفاظ علیه، ونقله الی الاجیال نقلا صحیحا، بحیث یکون نبراسا وهادیا لهم فی حاضرهم ومستقبلهم. فالشعوب التی لا تاریخ لها ولا وجود لها، اذ به قوام الامم، تحیی بوجوده وتموت بانعدامه. مولف هذا الکتاب کاهن سامری له باع طویل فی کتابه وتاریخ الطایفه السامریه، عرفت مولف هذا الکتاب منذ زمن عندما کنت احضر لنیل درجه الدکتوراه، اخذت منه الکثیر عن احبار السامریین عاداتهم وتقالیدهم، وعندما طلب منی ان اقرا له ما کتبه عن التیه الذی حل لبنی اسراییل فی سیناء، سعدت کثیرا لانی ساتعرف علی معلومات جدیده عن الطایفه السامریه.  لقد عالج الکاهن حسنی الجوانب المختلفه للتیه الاسراییلی فی سته مراحل باسلوب علمی شیق، (المرحله الاولی التحرر من العبودیه اما المرحله الثانیه عبور بحر سوف والمرحله الثالثه: محطه جبل سیناء والمرحله الرابعه: محطه قادش برنع تقع علی خط مستقیم بین رفح علی ساحل البحر الابیض المتوسط وبین خلیج العقبه علی البحر الاحمر المرحله الخامسه : محطه قادش المرحله السادسه: عربات مواب وهی المحطه الثانیه والاربعین والاخیره من محطات التیه الاسراییلی اذ تقع هذه المحطه علی حدود الاردن اریحا)، لم یتوصل العالم حتی الآن الی المسیره الحقیقیه للتیه الاسراییلی، ومن خلال هذا الکتاب نری ان الکاهن حسنی یتوصل الی المسیره الحقیقیه للتیه، نستطیع ان نقول انه موضوع ینتظره الکثیر. یضع الکاهن حسنی بین ایدینا واحدا من اعماله المتعدده یتوج فیه اعماله التراثیه والعقایدیه برقم قیاسی هایل کما وکیفا لم یسبقه الیه احد، اذ الکاهن هو موسس لدار التراث السامری، والمتحف السامری والعقیده السامریه، ومن خلال زیارتی للمتحف السامری الذی یدیره الکاهن حسنی شاهدت الکثیر من الزایرین الذین یفدون لمشاهده الآثار السامریه والتراث السامری بشکل یومی تقریبا حیث یقوم الکاهن حسنی بشرح وتوضیح اهمیه الوثایق التی یحویها المتحف وهی کثیره کما ذکرت. فی هذا الکتاب الذی بین ایدینا ((التیه الاسراییلی)) یبین لنا الکاهن حسنی قصه سیدنا یوسف علیه السلام مع اخوته فی منطقه سهل مرج بن عامر الذی یقع بین مدینتی جنین ونابلس ویذکره باسم سهل دوتان، وکیف احتال علیه اخوته عندما اخبر والده عن الحلم الذی رآه فی منامه)) فاحتال اخوته علیه ورموه فی البیر لغیرتهم منه وکرههم له بسبب میول وحب والدهم الزاید له وتفضیله علیهم، وخاصه الاحلام التی رآها فی منامه والتی کان یفسرها له والده، وکان آخرها رویته فی احلامه ان والدیه واخوته یسجدون له، کما جاء فی الشریعه السامریه  : ((واذا الشمس والقمر واحد عشر کوکبا ساجده لی )) (تک 37 : 9)، وهطا الکلام وارد فی القرآن الکریم فی سوره یوسف علیه السلام ((الآیه)) الجزء 12 )).

لما كان التاريخ مرآة الأمم يعكس ماضيها، ويترجم حاضرها، وتستلهم من خلاله مستقبلها، كان من الأهمية بمكان الاهتمام به، والحفاظ عليه، ونقله إلى الأجيال نقلا صحيحا، بحيث يكون نبراسا وهاديا لهم في حاضرهم ومستقبلهم. فالشعوب التي لا تاريخ لها ولا وجود لها، إذ به قوام الأمم، تحيى بوجوده وتموت بانعدامه. مؤلف هذا الكتاب كاهن سامري له باع طويل في كتابة وتاريخ الطائفة السامرية، عرفت مؤلف هذا الكتاب منذ زمن عندما كنت احضر لنيل درجة الدكتوراه، اخذت منه الكثير عن أحبار السامريين عاداتهم وتقاليدهم، وعندما طلب مني أن أقرأ له ما كتبه عن التيه الذي حل لبني إسرائيل في سيناء، سعدت كثيرا لأني سأتعرف على معلومات جديدة عن الطائفة السامرية.  لقد عالج الكاهن حسني الجوانب المختلفة للتيه الإسرائيلي في ستة مراحل بأسلوب علمي شيق، (المرحلة الأولى التحرر من العبودية أما المرحلة الثانية عبور بحر سوف والمرحلة الثالثة: محطة جبل سيناء والمرحلة الرابعة: محطة قادش برنع تقع على خط مستقيم بين رفح على ساحل البحر الأبيض المتوسط وبين خليج العقبة على البحر الأحمر المرحلة الخامسة : محطة قادش المرحلة السادسة: عربات مؤاب وهي المحطة الثانية والأربعين والأخيرة من محطات التيه الإسرائيلي اذ تقع هذه المحطة على حدود الأردن اريحا)، لم يتوصل العالم حتى الآن إلى المسيرة الحقيقية للتيه الإسرائيلي، ومن خلال هذا الكتاب نرى ان الكاهن حسني يتوصل إلى المسيرة الحقيقية للتيه، نستطيع أن نقول أنه موضوع ينتظره الكثير. يضع الكاهن حسني بين أيدينا واحدا من أعماله المتعددة يتوج فيه أعماله التراثية والعقائدية برقم قياسي هائل كما وكيفا لم يسبقه إليه أحد، إذ الكاهن هو مؤسس لدار التراث السامري، والمتحف السامري والعقيدة السامرية، ومن خلال زيارتي للمتحف السامري الذي يديره الكاهن حسني شاهدت الكثير من الزائرين الذين يفدون لمشاهدة الآثار السامرية والتراث السامري بشكل يومي تقريبا حيث يقوم الكاهن حسني بشرح وتوضيح أهمية الوثائق التي يحويها المتحف وهي كثيرة كما ذكرت. في هذا الكتاب الذي بين أيدينا ((التيه الإسرائيلي)) يبين لنا الكاهن حسني قصة سيدنا يوسف عليه السلام مع اخوته في منطقة سهل مرج بن عامر الذي يقع بين مدينتي جنين ونابلس ويذكره باسم سهل دوتان، وكيف احتال عليه اخوته عندما أخبر والده عن الحلم الذي رآه في منامه)) فاحتال اخوته عليه ورموه في البئر لغيرتهم منه وكرههم له بسبب ميول وحب والدهم الزائد له وتفضيله عليهم، وخاصة الأحلام التي رآها في منامه والتي كان يفسرها له والده، وكان آخرها رؤيته في أحلامه أن والديه وإخوته يسجدون له، كما جاء في الشريعة السامرية  : ((وإذا الشمس والقمر وأحد عشر كوكبا ساجدة لي )) (تك 37 : 9)، وهطا الكلام وارد في القرآن الكريم في سورة يوسف عليه السلام ((الآية)) الجزء 12 )).



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات