دانلود کتاب های عربی



ما بعد الربيع العربي

نویسنده: name

کتاب ما بعد الربیع العربی pdf تالیف جون آر برادلی، بعد نحو ثلاث سنوات من انطلاق ما عرف بالربیع العربی، یعود الکاتب الانجلیزی الشهیر “جون آر برادلی” بعمل جدید الی الساحه الفکریه والسیاسیه عبر مولفه الجدید والمثیر “ما بعد الربیع العربی” والذی هو رساله من مولف الکتاب الذی تنبا بالثوره المصریه علی نحو لا مثیل له بان کل ما قیل لنا عن “الربیع العربی” عار من الصحه، حیث یری المولف ان ثورات “الربیع العربی” التی رای اغلب المحللین السیاسیین فی العالم انها نبعت من شوق الی الحریه والدیمقراطیه فی بلدان طالما حکمت بالظلم والاستبداد، لم تندلع مطلقا من اجل الحریه والدیمقراطیه، وانما لاسباب مختلفه تماما، والدلیل علی ذلک هو ان المومنین بالحریه والدیمقراطیه لن یحکموا تلک الدول فی نهایه الامر، وانما سیکون مصیرها هو حکم الاسلامیین الذین سیعتلون السلطه فیها ویمارسون استبدادا اشد وطاه.فی مقدمه کتابه المطوله یری «برادلی» انه لا ینبغی الحکم  علی الثورتین المصریه والتونسیه بالنوایا التی ادت الی قیامهما وانما بالنتایج التی اسفرت عنهما، ویوکد انه سرعان ما تحول اهتمام العالم الی المسرح التالی للاحداث التی کانت تتحرک بوتیره سریعه، غیر عادیه، انحسرت الاضواء عن تونس، کذلک لم ینل صعود الاسلام السیاسی المتطرف فی مصر قدره من الانتباه فی ظل التغطیه التی کانت تتلقاها تلک الدوله، والتی کانت تتضاءل یوما بعد یوم. غیر انه کان هناک ثابت واحد هو الثناء علی عباره “الربیع العربی” وکاننا نشهد قفزه موکده للامام فی الدول العربیه، فقد قیل لنا ان ثقافاتهم قد توحدت اخیراً، وانها تتحرک الی الامام تحت مسمی تحقیق الدیمقراطیه.. هل کان ذلک صحیحا؟عند “جون برادلی” لم یکن ذلک الا تضلیلا للنفس تماما کتایید النخبه فی الغرب لنظریه فرانسیس فوکایاما فی اوایل التسعینات من القرن العشرین التی تحدث فیها عن نهایه التاریخ عقب سقوط “سور برلین”.

كتاب ما بعد الربيع العربي pdf تأليف جون آر برادلي، بعد نحو ثلاث سنوات من انطلاق ما عرف بالربيع العربي، يعود الكاتب الانجليزي الشهير “جون آر برادلي” بعمل جديد إلى الساحة الفكرية والسياسية عبر مؤلفه الجديد والمثير “ما بعد الربيع العربي” والذي هو رسالة من مؤلف الكتاب الذي تنبأ بالثورة المصرية على نحو لا مثيل له بأن كل ما قيل لنا عن “الربيع العربي” عار من الصحة، حيث يرى المؤلف أن ثورات “الربيع العربي” التى رأى أغلب المحللين السياسيين في العالم أنها نبعت من شوق إلى الحرية والديمقراطية في بلدان طالما حكمت بالظلم والاستبداد، لم تندلع مطلقا من أجل الحرية والديمقراطية، وإنما لاسباب مختلفة تماما، والدليل على ذلك هو أن المؤمنين بالحرية والديمقراطية لن يحكموا تلك الدول في نهاية الأمر، وإنما سيكون مصيرها هو حكم الإسلاميين الذين سيعتلون السلطة فيها ويمارسون استبدادا أشد وطأة.في مقدمة كتابه المطولة يرى «برادلي» أنه لا ينبغي الحكم  على الثورتين المصرية والتونسية بالنوايا التى أدت إلي قيامهما وإنما بالنتائج التى أسفرت عنهما، ويؤكد أنه سرعان ما تحول اهتمام العالم إلى المسرح التالي للأحداث التى كانت تتحرك بوتيرة سريعة، غير عادية، انحسرت الأضواء عن تونس، كذلك لم ينل صعود الأسلام السياسي المتطرف في مصر قدره من الانتباه في ظل التغطية التى كانت تتلقاها تلك الدولة، والتى كانت تتضاءل يوما بعد يوم. غير أنه كان هناك ثابت واحد هو الثناء على عبارة “الربيع العربي” وكأننا نشهد قفزة مؤكدة للأمام في الدول العربية، فقد قيل لنا أن ثقافاتهم قد توحدت أخيراً، وإنها تتحرك إلى الإمام تحت مسمي تحقيق الديمقراطية.. هل كان ذلك صحيحا؟عند “جون برادلي” لم يكن ذلك إلا تضليلا للنفس تماما كتأييد النخبة في الغرب لنظرية فرانسيس فوكاياما في أوائل التسعينات من القرن العشرين التى تحدث فيها عن نهاية التاريخ عقب سقوط “سور برلين”.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات