دانلود کتاب های عربی



إسرائيل البداية والنهاية

نویسنده: name

کیف یکون حسن الظن هو اسلوب التعامل مع من یضع الخنجر فی ظهرک وفوهه المدافع النوییه بین کتفیک.هذه اخلاقهم وهذا غدرهم باحبایهم فکیف ناتمنهم علی ارضنا وهم اعداینا.نحن الامه العربیه ما زلنا مخزن الوفود فی العالم رغم الاستنزاف الحاصل...نحن رمز لحضاره ایمانیه عریقه بین حضرات وثنیه وعلمانیه ومادیهتملا الدنیا بضجیجها.الذین یوثرون السلامه ویمشون الی جوار الحایط هم اول من یطمع فیهم الظلمه والمعتدون... وهم اول من یفقدون الامن والامان والسلامه .....نحن نواجه عدواً حقیقیاً، وجاراً غادراً ومفاوضاً کاذباً، افیقو یا عربی من الکارثه التی تدبر لکمان هولاء الناس لا یهزلون ، فکفانا نحن هزلاً،کفانا نوماً، لیصحوا کبارنا، فلن یکون هناک اکابر اذا همّ القضاءان القلق بسبب حرب محتمله افضل من النوم علی سلام کاذب.الحکمه تقول ان نبنی بید والید الاخری علی الزناد کما یفعلون هم علی الجانب الاخر.یقول الیهود فی البرتوکول الرابع: ان علینا ان نشعل الثورات ونوجج الفتن... فاذا نجحت ثوره فانها سوف تاتی بالفوضی اولاً ثم یحکم الاستبداد الذی یحکم بالسوط والجبروت وسوف نکون نحن القوه الخفیه التی تعمل من وراء هذا الحکم المستبد عن طریق وکلاینانحن اصبحنا اضعف من ان نرد علی هذا الطوفان الاعلامی التشویهی الذی یصبونه علینا صباً من کل النوافذ، والقوی الصهیونیه تغذی هذا التآمر وتدفع به الی الذروه....ترید صحوه الموت قبل الموت وقبل ان ینتهی کل شیی علی رووسنا ویستحیل الاصلاح...وان نصحو .... وان نفیق.

كيف يكون حسن الظن هو اسلوب التعامل مع من يضع الخنجر في ظهرك وفوهة المدافع النويية بين كتفيك.هذه اخلاقهم وهذا غدرهم باحبائهم فكيف نأتمنهم على ارضنا وهم اعدائنا.نحن الامة العربية ما زلنا مخزن الوفود في العالم رغم الاستنزاف الحاصل...نحن رمز لحضارة ايمانية عريقة بين حضرات وثنية وعلمانية وماديةتملأ الدنيا بضجيجها.الذين يؤثرون السلامة ويمشون إلى جوار الحائط هم اول من يطمع فيهم الظلمة والمعتدون... وهم اول من يفقدون الأمن والامان والسلامة .....نحن نواجه عدواً حقيقياً، وجاراً غادراً ومفاوضاً كاذباً، أفيقو يا عربي من الكارثة التي تدبر لكمان هؤلاء الناس لا يهزلون ، فكفانا نحن هزلاً،كفانا نوماً، ليصحوا كبارنا، فلن يكون هناك أكابر اذا همّ القضاءان القلق بسبب حرب محتملة أفضل من النوم على سلام كاذب.الحكمة تقول ان نبني بيد واليد الاخرى على الزناد كما يفعلون هم على الجانب الاخر.يقول اليهود في البرتوكول الرابع: ان علينا ان نشعل الثورات ونؤجج الفتن... فاذا نجحت ثورة فانها سوف تأتي بالفوضى أولاً ثم يحكم الاستبداد الذي يحكم بالسوط والجبروت وسوف نكون نحن القوة الخفية التي تعمل من وراء هذا الحكم المستبد عن طريق وكلائنانحن اصبحنا اضعف من ان نرد على هذا الطوفان الاعلامي التشويهي الذي يصبونه علينا صباً من كل النوافذ، والقوى الصهيونية تغذي هذا التآمر وتدفع به الى الذروة....تريد صحوة الموت قبل الموت وقبل ان ينتهي كل شيئ على رؤوسنا ويستحيل الاصلاح...وان نصحو .... وان نفيق.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات