مخاوفی السبعة روایة لـ سلافیدین أفیدتش ، لم أتمکن من الصمود سوی بضعة دقائق لا أکثر من ذلک ، لکنه کان کافیا لمعایشة کابوس صغیر . فی الکابوس رأیت طفلة وحیدة فی الظلام بینما الدمع یملأ عینیها الزرقاوین ، کانت تلتفت باستمرار کأنما تنتظر شخصاً ما وقد تأ...
مخاوفي السبعة رواية لـ سلافيدين أفيدتش ، لم أتمكن من الصمود سوى بضعة دقائق لا أكثر من ذلك ، لكنه كان كافيا لمعايشة كابوس صغير . في الكابوس رأيت طفلة وحيدة في الظلام بينما الدمع يملأ عينيها الزرقاوين ، كانت تلتفت باستمرار كأنما تنتظر شخصاً ما وقد تأ...