دانلود کتاب های عربی



الأصل - الأصل

نویسنده: name

من أین أتینا؟ و إلی أین نحن ذاهبون؟ عزیزی المقبل علی قراءة روایة الأصل : أولاً : تأکد من اتصالک بمخدم الانترنت فأنت بحاجة للبحث عن الکثیر من المواقع و الأعمال الفنیة و الأدبیة و ربما بعض الأسماء .ثانیاً : هذه الروایة تحتاج الکثیر من رحابة الصدر و العقل ، فاعمل علی تنحیة تعصبک الدینی جانباً قبل البدء بها.و الآن انطلق ، فأمامک رحلة فنیة معماریة ساحرة فی أروقة اسبانیا یصحبک فیها دان براون بالإضافة إلی خلیط باهر من المعلومات العلمیة و الأدبیة التی ستشغل تفکیرک وقتاً طویلاً. دان براون ، الإسم الذی لم یخذلنی یوماً ، و الذی لم یکتف بالشخصیة الخلابة التی أسرتنا علی مدی أربع روایات (روبیرت لانغدون) بل أوجد لنا شخصیة براقة أخری لتفتن قلوبنا و عقولنا معاً (إدموند کیرش) . و کأننا بحاجة إلی سبب آخر لقراءة کتابه !. وهنا کیرش رجل العلم الاستثنائی و العالم المستقبلی ، صاحب الاکتشافات الرنانة و عبقری النمذجة الحاسوبیة ... ، یعلن عن توصله لاکتشاف سیغیر وجه العلم إلی الأبد من خلال إجابته عن لغزیین کونیّین (من أین أتینا؟ و إلی أین نحن ذاهبون؟) و لکن فی لحظة الحقیقة و عن طریق رصاصة فی الرأس یتم إسکات کیرش إلی الأبد لیبقی اکتشافه سجین الظلمات و یُحرم العالم من لذة الأجوبة المنتظرة .ثم تبدأ بعدها رحلة لانغدون و مهمته فی اخراج سر کیرش إلی النور .و خلال حل الألغاز و بعض المطاردات و مواجهات الموت الوشیک ، تتوالی علینا کنوز المعرفة التی عرضها براون ، بدءاً بالذکاء الاصطناعی و المحاکاة الحاسوبیة مروراً بمفهوم التطور و الحساء البدائی .... ختاماً بمملکة التکنولوجیا ، بالإضافة إلی الکثیر الکثیر من الرموز و الشیفرات التی تشتهر بها روایات براون .من أین أتینا؟ و إلی أین نحن ذاهبون؟طرح فکرة المملکة السابعة (التکنولوجیا) و تمثیلها و مناقشتها بهذا الأسلوب الأدبی الرفیع المستوی کان عملاً ذکیاً من براون بالإضافة إلی أن فکرة تجسید الذکاء الاصطناعی فی الروایة عن طریق شخصیة وینستون ، کان لمسة إبداع تُرفع لها القبعة !أجد شبهاً بین الأصل و سابقتها الجحیم ، فکلتا الروایتین تنبأت بمستقبل البشریة و الکوکب الأم و لکن من منظورین مختلفین .إنها روایة سیریالیة بإمتیاز وهذا الکم المعلوماتی الضخم لا یمکنک أن تجابهه إلا وأنت علی أهبة الإستعداد مع محرک البحث لتقصی ما سوف یتحفک به "دان براون" فی هذه الرائعة الممیزة،من أین أتینها وإلی أن نحن ذاهبوان ... سؤال یتردد حتی عند الطفل الذی بدأ ینمو وجدلیة منسقة مبهرة تعید إلی السطح ذلک الصراع الأبدی بین العلم والدین "یعتبر رجال الدین أکثر خطورة علی وجه الأرض ....لا سیما حین تصبح آلهتهم مهددة. هذه الجملة مهدت إلی ما یرنو إلیه براون إلیه فی حبکته السردیة الممتعة والتی سوف تخوض من خلالها کل مواکبات العصر الذی لم تفت علی باله وهذه الإسقاطات الرائعة التی إستعان بها سلیقته من القارة العجوز لبعرج بنا إلی تلک المنظمات الدینیة الممولة والممولة لقیادة العالم.فی حدیثه عن الشبکة المظلمة والدیانة السوداء والذکاء الصناعی المرتقب وما یخطط له العالم مستقبلاً فی إستقراء غیر مسبوق یصنع من هذه الروایة أیقونة تستحق الثناء وتبرر للکاتب تلک الشعبیة التی باتت تزداد یوماً بعد یوم ... روایته هنا إکمال لفکرة من منظور آخر بدأها فی روایة الجحیم السابقة .....رائعة .

من أين أتينا؟ و إلى أين نحن ذاهبون؟ عزيزي المقبل على قراءة رواية الأصل : أولاً : تأكد من اتصالك بمخدم الانترنت فأنت بحاجة للبحث عن الكثير من المواقع و الأعمال الفنية و الأدبية و ربما بعض الأسماء .ثانياً : هذه الرواية تحتاج الكثير من رحابة الصدر و العقل ، فاعمل على تنحية تعصبك الديني جانباً قبل البدء بها.و الآن انطلق ، فأمامك رحلة فنية معمارية ساحرة في أروقة اسبانيا يصحبك فيها دان براون بالإضافة إلى خليط باهر من المعلومات العلمية و الأدبية التي ستشغل تفكيرك وقتاً طويلاً. دان براون ، الإسم الذي لم يخذلني يوماً ، و الذي لم يكتف بالشخصية الخلابة التي أسرتنا على مدى أربع روايات (روبيرت لانغدون) بل أوجد لنا شخصية براقة أخرى لتفتن قلوبنا و عقولنا معاً (إدموند كيرش) . و كأننا بحاجة إلى سبب آخر لقراءة كتابه !. وهنا كيرش رجل العلم الاستثنائي و العالم المستقبلي ، صاحب الاكتشافات الرنانة و عبقري النمذجة الحاسوبية ... ، يعلن عن توصله لاكتشاف سيغير وجه العلم إلى الأبد من خلال إجابته عن لغزيين كونيّين (من أين أتينا؟ و إلى أين نحن ذاهبون؟) و لكن في لحظة الحقيقة و عن طريق رصاصة في الرأس يتم إسكات كيرش إلى الأبد ليبقى اكتشافه سجين الظلمات و يُحرم العالم من لذة الأجوبة المنتظرة .ثم تبدأ بعدها رحلة لانغدون و مهمته في اخراج سر كيرش إلى النور .و خلال حل الألغاز و بعض المطاردات و مواجهات الموت الوشيك ، تتوالى علينا كنوز المعرفة التي عرضها براون ، بدءاً بالذكاء الاصطناعي و المحاكاة الحاسوبية مروراً بمفهوم التطور و الحساء البدائي .... ختاماً بمملكة التكنولوجيا ، بالإضافة إلى الكثير الكثير من الرموز و الشيفرات التي تشتهر بها روايات براون .من أين أتينا؟ و إلى أين نحن ذاهبون؟طرح فكرة المملكة السابعة (التكنولوجيا) و تمثيلها و مناقشتها بهذا الأسلوب الأدبي الرفيع المستوى كان عملاً ذكياً من براون بالإضافة إلى أن فكرة تجسيد الذكاء الاصطناعي في الرواية عن طريق شخصية وينستون ، كان لمسة إبداع تُرفع لها القبعة !أجد شبهاً بين الأصل و سابقتها الجحيم ، فكلتا الروايتين تنبأت بمستقبل البشرية و الكوكب الأم و لكن من منظورين مختلفين .إنها رواية سيريالية بإمتياز وهذا الكم المعلوماتي الضخم لا يمكنك أن تجابهه إلا وأنت على أهبة الإستعداد مع محرك البحث لتقصي ما سوف يتحفك به "دان براون" في هذه الرائعة المميزة،من أين أتينها وإلى أن نحن ذاهبوان ... سؤال يتردد حتى عند الطفل الذي بدأ ينمو وجدلية منسقة مبهرة تعيد إلى السطح ذلك الصراع الأبدى بين العلم والدين "يعتبر رجال الدين أكثر خطورة على وجه الأرض ....لا سيما حين تصبح آلهتهم مهددة. هذه الجملة مهدت إلى ما يرنو إليه براون إليه في حبكته السردية الممتعة والتي سوف تخوض من خلالها كل مواكبات العصر الذي لم تفت على باله وهذه الإسقاطات الرائعة التي إستعان بها سليقته من القارة العجوز لبعرج بنا إلى تلك المنظمات الدينية الممولة والممولة لقيادة العالم.في حديثه عن الشبكة المظلمة والديانة السوداء والذكاء الصناعي المرتقب وما يخطط له العالم مستقبلاً في إستقراء غير مسبوق يصنع من هذه الرواية أيقونة تستحق الثناء وتبرر للكاتب تلك الشعبية التي باتت تزداد يوماً بعد يوم ... روايته هنا إكمال لفكرة من منظور آخر بدأها في رواية الجحيم السابقة .....رائعة .



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات