دانلود کتاب های عربی



الرهينة - الرهینة

نویسنده: name

تعد روایة "الرهینة" للکاتب الیمنی "زید مطیع دمّاج" من أفضل الروایات الیمنیة التی انتشرت فی العالم کله وترجمت إلی خمس لغات، وأثارت الکثیر من الجدل والنقاش.. فی هذه الروایة البدیعة، یأخذ "زید مطیع دمّاج" قارئه فی رحلة تمزج بین الخرافة والحقیقة إلی قصور أحد الحکّام فی عصر الإمامیة فی الیمن، لیضعه وجهاً لوجه أمام عالم یلفّه الغموض والأسرار، یکشف صوت الراوی بنبرته العفویة والخافتة حقیقة ما یجری خلف جدران قصر الحاکم ونوّابه.«الرهینة» فی هذه الروایة هو صبیّ فی الثانیة عشرة من عمره، اعتُقل فی منزله بطریقة تعسفیة، عقاباً لأسرته المُعارضة لنظام الحــــاکم المستــبد. وکما جرت العادة، نُقل الفتی إلی قلعة الرهائن حیث یُحتجز الفتیة إلی حین استسلام آبائهم ورضوخهم لنظام الحاکم الجائر. لکنّ بعضهم هم أکثر حظاً من غیرهم، إذ یتمّ نقلهم إلی قصر من قصور الحاکم أو أحد نوّابه للعمل کـ «دویدار»، وهذا ما جری مع الراوی نفسه. وما کان انتقاله إلی ذاک القصر إلاّ صدمة أخری فی حیاة الصبی الذی یقف علی عتبة بلوغ الحلم. یتقاسم «الرهینة» غرفته مع «الدویدار» المُکلّف تدریبه، وهناک تنشأ علاقته الوطیدة مع نافذة الغرفة المطلّة علی جناح الشریفة حفصة، أخت الحاکم. والمعلوم أنّ الدویدار هو عمل یقوم به فتیة صغار یتقربون من حریم القصر، یخدمونهم، من غیر أن یُسمّوا خدّاماً، فهم أعلی شأناً من الخدم وأقلّ شاناً من المُرافقین.

تعد رواية "الرهينة" للكاتب اليمنى "زيد مطيع دمّاج" من أفضل الروايات اليمنية التى انتشرت فى العالم كله وترجمت إلى خمس لغات، وأثارت الكثير من الجدل والنقاش.. في هذه الرواية البديعة، يأخذ "زيد مطيع دمّاج" قارئه في رحلة تمزج بين الخرافة والحقيقة إلى قصور أحد الحكّام في عصر الإمامية في اليمن، ليضعه وجهاً لوجه أمام عالم يلفّه الغموض والأسرار، يكشف صوت الراوي بنبرته العفوية والخافتة حقيقة ما يجري خلف جدران قصر الحاكم ونوّابه.«الرهينة» في هذه الرواية هو صبيّ في الثانية عشرة من عمره، اعتُقل في منزله بطريقة تعسفية، عقاباً لأسرته المُعارضة لنظام الحــــاكم المستــبد. وكما جرت العادة، نُقل الفتى إلى قلعة الرهائن حيث يُحتجز الفتية إلى حين استسلام آبائهم ورضوخهم لنظام الحاكم الجائر. لكنّ بعضهم هم أكثر حظاً من غيرهم، إذ يتمّ نقلهم إلى قصر من قصور الحاكم أو أحد نوّابه للعمل كـ «دويدار»، وهذا ما جرى مع الراوي نفسه. وما كان انتقاله إلى ذاك القصر إلاّ صدمة أخرى في حياة الصبي الذي يقف على عتبة بلوغ الحلم. يتقاسم «الرهينة» غرفته مع «الدويدار» المُكلّف تدريبه، وهناك تنشأ علاقته الوطيدة مع نافذة الغرفة المطلّة على جناح الشريفة حفصة، أخت الحاكم. والمعلوم أنّ الدويدار هو عمل يقوم به فتية صغار يتقربون من حريم القصر، يخدمونهم، من غير أن يُسمّوا خدّاماً، فهم أعلى شأناً من الخدم وأقلّ شاناً من المُرافقين.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
دیگر آثار این نویسنده : name
تبلیغات