دانلود کتاب های عربی


الأزمة العالمية - الأزمة العالمیة

نویسنده: name

یهتم "د. عدنان السید حسین" من خلال هذا الکتاب بدراسة تفاصیل الأزمة العالمیة خلال عامی 2008 ، 2009 ، ومراقبة ما سبقها من أزمات کانت أقل اتساعاً وتأثیراً ، فالأزمة العالمیة بمثابة خطر داهم یضغط علی الدول والشعوب ، وتنطوی علی عنصر التهدید کما تنطوی علی عنصر المفاجأة ، ویمکن الحدیث عن عناصر أخری ، کضیق الوقت والغموض ...  صحیح أن الأزمة بدأت فی الولایات المتحدة الأمریکیة ، بید أن أسبابها لیست أمریکیة فقط ، وکیف إذا کانت تفاعلاتها وامتداداتها ونتائجها وصلت إلی أوروبا ، ثم إلی آسیا ، فباقی المناطق؟ أزاحت الأزمة المالیة والاقتصادیة أوهام الربح وتعاظم رأس المال وفشلت اللیبرالیة الجدیدة فی المعالجة ، فتدخلت الدولة لیبرز من جدید دور المصالح القومیة ، تراجعت أوهام العولمة المالیة والاقتصادیة فی میادین أساسیة ، فتعددت محاور القوی الدولیة من دون أن تُرسی تعددیة النظام العالمی ، الغارق فی الفوضی ، هذه الأزمة هی الأخطر فی أسبابها ونتائجها ؛ لأنها أصابت وتصیب مئات الملایین من البشر بمزید من التهمیش.

يهتم "د. عدنان السيد حسين" من خلال هذا الكتاب بدراسة تفاصيل الأزمة العالمية خلال عامى 2008 ، 2009 ، ومراقبة ما سبقها من أزمات كانت أقل اتساعاً وتأثيراً ، فالأزمة العالمية بمثابة خطر داهم يضغط على الدول والشعوب ، وتنطوى على عنصر التهديد كما تنطوى على عنصر المفاجأة ، ويمكن الحديث عن عناصر أخرى ، كضيق الوقت والغموض ...  صحيح أن الأزمة بدأت فى الولايات المتحدة الأمريكية ، بيد أن أسبابها ليست أمريكية فقط ، وكيف إذا كانت تفاعلاتها وامتداداتها ونتائجها وصلت إلى أوروبا ، ثم إلى آسيا ، فباقى المناطق؟ أزاحت الأزمة المالية والاقتصادية أوهام الربح وتعاظم رأس المال وفشلت الليبرالية الجديدة فى المعالجة ، فتدخلت الدولة ليبرز من جديد دور المصالح القومية ، تراجعت أوهام العولمة المالية والاقتصادية فى ميادين أساسية ، فتعددت محاور القوى الدولية من دون أن تُرسى تعددية النظام العالمى ، الغارق فى الفوضى ، هذه الأزمة هى الأخطر فى أسبابها ونتائجها ؛ لأنها أصابت وتصيب مئات الملايين من البشر بمزيد من التهميش.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
دیگر آثار این نویسنده : name
تبلیغات